
إنه مناسبة لتكريم عدسة كل من يرى في الصورة أكثر من مجرد لقطة، بل لغة تعبّر عن الذات والواقع.
ظهر التصوير الرقمي في القرن العشرين عقب تصوير الفيديو، لأن الفيديو يمكننا أيضًا من التقاط صور ثابتة للقطات به ومن هنا جائت فكرة التصوير الرقمي، ومنذ ذلك الوقت وحتى الآن تطور الكاميرات بشكل كبير لتلبي جميع الاحتياجات.
يمكن للمستخدمين اختيار أسلوب فني معين وتطبيقه على الصورة لإنشاء تأثيرات ذات مظهر فني فريد.
تشمل هذه التقنيات تقنيات التركيز البؤري البؤري المتعدد وتقنيات التركيز الذكي.
على الرغم من أن التصوير الفوتوغرافي لم يعد موجود بكثرة بعد ظهور التصوير الرقمي، إلا أن له بعض المميزات وتشمل:
ثم ظهرت الهواتف المزودة بكاميرات في التسعينيات، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. اليوم، نعيش في عصر يعتمد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث تُستخدم تقنيات مثل التعرف على الوجوه وتحسين الصور تلقائيًا، بل وحتى توليد صور رقمية بالكامل.
فائدة الاستفادة المزيد من التفاصيل من مزايا التعديل وتحرير الصور بعد التقاطها.
يقدم التطبيق مجموعة كبيرة من الفلاتر والتأثيرات الفنية لتحويل الصور إلى أعمال فنية فريدة من نوعها.
وقد يضيف التأطير عمقاً واهتماماً إلى الصورة، ما يساعد على إبراز الموضوع وجذب انتباه المشاهد.
التصوير الرقمي شكل من أشكال التصوير الضوئي ولكنه يستخدم التكنولوجيا الرقمية من أجل معالجة الصور بدون معالجة كيميائية وهذا الفرق بين التصوير الرقمي والفوتوغرافي ليس الوحيد ولكنه أهمها. انتشر بقوة التصوير الرقمي وأثر بشكل واضح على التصوير الفوتوغرافي التقليدي، ولكن حتى الآن هناك المهتمين بالتصوير الفوتوغرافي أكثر من الرقمي.
فبدلًا من استخدام الأفلام أصبحت الكاميرا تحتوي على ذاكرة تحمل الصور وتعديلها بشكل أفضل.
تشير البساطة في التصوير الفوتوغرافي إلى الحفاظ على التكوين نظيفاً ومرتباً، مع التركيز على الموضوع الرئيس.
تكلفة شراء الكاميرات الرقمية أغلى بكثير من الكاميرات الفوتوغرافية التقليدية.
تشمل هذه التقنيات تقنيات التحسين اللوني والتقليل من الضوضاء والتعديل على التباين والسطوع.